Bin Laden Killed in U.S. Operation that Targeted Him in Pakistan

<--

الاثنيـن 29 جمـادى الاولـى 1432 هـ 2 مايو 2011 العدد 11843

أخبار سعودية

أخبار العراق

أخبار لبنان

أخبار المغرب

أخبار فلسطين

أخبار مصر

أخبار ايران

أخبار عامة

طارق الحميد

عطاء الله مهاجراني

مأمون فندي

سليمان جودة

مشعل السديري

يوجين روبنسون

بلال الحسن

محمد جميح

حسين شبكشي

حمد الماجد

سمير عطا الله

أنيس منصور

بريد القراء

أذواق

المنتدى الثقافي

عقارات

مذاقات

حصاد الأسبوع

صحة

الوتر السادس

الإعلام

السياحة

السيارات

مصرفية إسلامية

آفاق إسلامية

تقنية المعلومات

أفغانستان.. حرب لا تنتهي

ذاكرة العراق.. عدنان الباجه جي

اليمن بعد الحرب السادسة

مستقبل الصراع في أفغانستان

في حقل الألغام

محكمة الحريري

إيران: 30 عاما على الثورة

الرايات السود

مذكرة التعرية لكتاب التبرئة

الحدود السورية اللبنانية

مزيد ..

مقتل بن لادن في عملية امريكية استهدفته في باكستان

باكستان: «الشرق الأوسط»

قتل زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن في عملية قادتها الولايات المتحدة شاركت فيها طائرات هليكوبتر وقوات برية اميركية في باكستان أمس الاحد في نهاية لنحو عشر سنوات من الملاحقة لمدبر هجمات سبتمبر ايلول على الولايات المتحدة.

وقال مسؤولون اميركيون انه تم العثور على بن لادن في مجمع تكلف مليون دولار في بلدة ابوت اباد الواقعة على بعد 60 كيلومترا شمالي العاصمة الباكستانية اسلام اباد. وذكر مصدر على دراية بالعملية ان بن لادن أصيب في الرأس.

وقال الرئيس الاميركي باراك اوباما الليلة الماضية في كلمة مثيرة دعي اليها على عجل في البيت الابيض واعلن خلالها قتل الرجل المسؤول عن هجمات 11 سبتمبر عام 2001 التي ادت إلى مقتل نحو ثلاثة الاف شخص «العدالة تحققت».

وامتدح زعماء من شتى انحاء العالم مقتل بن لادن على انه نجاح هائل في الحرب ضد القاعدة وان حذر محللون انه من السابق لاوانه القول بان موت بن لادن هو نقطة تحول في المعركة ضد شبكة من المتشددين.

ويعد مقتل بن لادن الذي أكده مسؤولون باكستانيون ضربة رمزية قوية على الاقل للقاعدة التي شنت هجمات دامية في مدن غربية وعربية كثيرة والتي تواجه حملة عالمية ضدها أضعفتها لكنها مازالت تشكل خطرا على عديد من الدول.

وفور اذاعة النبأ أقيمت الاحتفالات وحمل المواطنون الاعلام الاميركية في واشنطن وفي نيويورك مقر برجي مركز التجارة العالمي اللذين فجرا في الهجمات. ويعد هذا انجازا كبيرا لاوباما وفريقه للامن القومي ويمكن ان يمنحه تعزيزا سياسيا مع سعيه لاعادة انتخابه للرئاسة في 2012.

وقد يجد اوباما من السهل عليه الان ان ينهي الحرب في أفغانستان المستمرة منذ نحو عشر سنوات والتي بدأت عقب هجوم سبتمبر على واشنطن ونيويورك.

لكن عملية قتل بن لادن قد تعقد العلاقات مع باكستان المتوترة بالفعل بسبب الهجمات التي تشنها طائرات بلا طيار في غرب البلاد وسجن متعاقد مع وكالة المخابرات المركزية الاميركية (سي. اي. ايه) المتهم بقتل رجلين باكستانيين.

وأقر مسؤول أميركي بأن السلطات الباكستانية أبلغت بتفاصيل الغارة بعد حدوثها.

وسيشكل الكشف عن وجود بن لادن في مجمع فخم ضغوطا على مسؤولين باكستانيين ليفسروا كيف عاش زعيم تنظيم القاعدة في رفاهية نسبية على مسافة ليست بعيدة من اسلام اباد.

وكان المجمع الذي يعيش فيه بن لادن قرب أكاديمية لتدريب الجيش الباكستاني وعلى مبعدة أقل من ساعتين بالسيارة من اسلام اباد. وقال المحلل الامني امتياز جول «سيكون هناك الكثير من التوتر بين واشنطن واسلام اباد لان بن لادن فيما يبدو كان يعيش هنا بالقرب من اسلام اباد».

وأضاف «اذا كانت المخابرات العسكرية الباكستانية كانت تعلم فلابد أن أحدا بداخلها سرب المعلومة».

وقال مسؤولون أميركيون ان القوات الاميركية عرفت طريقها إلى المجمع في ابوت اباد وهو مبنى كالحصن من ثلاثة طوابق بعد أكثر من اربع سنوات من تعقب أحد حاملي رسائل بن لادن الموثوق بهم الذي قال مسؤولون اميركيون ان شخصيته كشفت بعد ان تعرف عليه عدد من الرجال اعتقلوا عقب هجمات 11 سبتمبر.

وقال مسؤول اميركي رفيع في افادة صحفية للصحفيين في واشنطن «تعرف محتجزون على هذا الرجل بوصفه واحدا من حملة رسائل بن لادن القليلين محل ثقته. وأشاروا إلى انه ربما يعيش مع بن لادن أو يخضع لحمايته».

وذكر مسؤولون انه تم العثور على بن لادن أخيرا بعد ان اكتشفت السلطات في اغسطس اب عام 2010 ان هذا الرجل يعيش مع شقيقه وأسرتيهما في مبنى غير عادي في باكستان وسط اجراءات أمنية مشددة.

وقال مسؤول رفيع في الادارة الاميركية «حين رأينا المجمع حيث يعيش الشقيقان ذهلنا حين رأيناه انه مجمع فريد من نوعه».

وقال مسؤول اخر من الادارة الاميركية «الخط الفاصل في تحليلنا هو اننا كنا على ثقة من ان المجمع يعيش فيه هدف ارهابي ذو قيمة عالية. الخبراء الذين عملوا في هذه القضية لسنوات رأوا ان هناك امكانية كبيرة بان الارهابي المختبيء هناك هو اسامة بن لادن».

وقال مسؤول كبير في الادارة الاميركية انه يعتقد ان ثلاثة أشخاص بالغين قتلوا إلى جانب بن لادن في العملية من بينهم ابن بالغ لزعيم تنظيم القاعدة.

التعليــقــــات

المجاهد، «فرنسا ميتروبولتان»، 02/05/2011

لقد حاولتم أن تمنعونا الحياة الكريمة ولكن لن تستطيعوا أن تمنعونا من الموت الكريم فالقعود عن الجهاد المتعين في ديننا إثم مخوف، وخير القتل عندنا ما كان تحت ظلال السيوف ولا تغرنكم قوتكم وأسلحتكم الحديثة فهي تكسب بعض المعارك ولكنها تخسر الحرب والصبر والثبات خير منها والعبرة بالخواتيم، ولقد صبرنا في قتال الاتحاد السوفييتي بأسلحة بسيطة عشر سنين فاستنزفنا اقتصادهم فصاروا بفضل الله اثرا بعد عين و لكم في ذلك عبرة ولنصبرن في قتالكم باذن الله حتى يموت الأعجل منا. ولن نفر من الكفاح حتى يفر السلاح. أقسمت لا أموت إلا حرا وإن وجدت الموت طعما مرا، أخاف أن أذل أو أغرا ، والسلام على من اتبع الهدى، الشهيد اسامة بن لادن ، فمن كانت هذه كلماتــه فلن يموت .. ولكن يموت من كان لا يرجى الله واليوم الاخــر ، قال تعالى : (و لنبلونكم بشئ من الخوف و الجوع و نقص من الأموال و الأنفس و الثمرات و بشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا اليه راجعون) .. له الرحمة و المغفرة و لاهله و اسرته الصبرالجميل و حسن العزاء .. انا لله و انا اليه راجعون .. اللهم أرحمه وأسكنه فسيح جنّاتك.

حسين دوسكي، «فرنسا ميتروبولتان»، 02/05/2011

ان في قتله صلاح للأمة.

صالح محمد علي بطيش، «فرنسا ميتروبولتان»، 02/05/2011

الصورة التي تم عرضها حول مقتل بن لادن تبدو أنها صورة غير حديثة ،حيث أن لحيته لونها أسود مقارنة بالصور السابقة ،وهذا يثير أسئلة حول صحة أو طبيعة أو تاريخ أو طريقة موته!!

محمد الحطامي، «فرنسا ميتروبولتان»، 02/05/2011

رحمه الله لقد كان الشيخ أسامة بن لادن مجاهدا بماله ونفسه ولم يستسلم أبدا وهاهو الآن ينال الشهادة التي يتمناها كل مسلم.

dachrat taboukar الجزائر، «فرنسا ميتروبولتان»، 02/05/2011

بن لادن يبدو أنه توفى منذ 10سنوات ، و ما يؤكد ذلك أن المعني لم يظهر على شاشة التليفزيون منذ ثورة (طورابورا) و كل ما بث من تصريحات صوتية منسوبة إليه ، هو أكذوبة ، و الإدارة الأمريكية تعلم هذا ، و ها هي تختار الوقت المناسب لبث خبر لا يعلم سره إلا الذين يرسمون أجندة السياسة الأمريكية المتعلقة بالعرب و المسلمين المنشغلين حاليا بالثورات و النعرات.

مقتطفـات مـن صفحة

بريـد القــراء

حقا ماذا يريدون؟

من وراء قتل بن لادن؟

سوريا.. ماذا بعد؟

ما الذي حققته «القاعدة»؟

خطوات مصرية محسوبة

The Editor

رئيس التحريــر Editorial

هيئة التحرير Mail Address

العنوان البريدي Advertising

الإعــــــلان Distribution

التــوزيــــع Subscriptions

الاشتراكات Corrections

تصويبات

Copyright: 1978 – 2011 © Saudi Research & Publishing Company (SRPC)

About this publication