American Democrats! This marvelous party has ruled the United States throughout such dangerous periods as World War I and World War II, the establishment of NATO, the Korean War, the first and second Arab-Israeli wars, the Cuban Missile Crisis, American intervention in Vietnam in 1950 and expanded involvement in 1960, the victory of the Iranian revolution, the Iran-Iraq war, the Salafi Arab Spring, Islamic State rise to power in 2014, and now the Russian-Ukrainian war that will reshape the new world order — either with fiercer American control or a new multilateral system! These are among other events that have occurred during the era of the Democratic Party.
Is this a coincidence? Only 16 of America’s 46 presidents have been Democrats; about one-third.
Despite the party’s seemingly progressive and leftist policies, its dangerous and esoteric foreign and perhaps domestic policies indicate something else! We need to discuss the roots and connections of this dangerous party! It is a subject that requires considerable research.
One can summarize the differences between the Republican Party and the Democratic Party as follows:
The Republican Party leans toward right-wing politics and is traditionally associated with religious loyalists, fiscal conservatives and social conservatives. The Democratic Party represents liberals, intellectuals, the non-religious and socialists.
Republicans believe that the rich and the poor should pay the same taxes and oppose raising the minimum wage. Democrats believe in higher taxes for the upper class and lower taxes for the lower and middle class so the government can spend more on social programs. They also support raising the minimum wage.
Republicans oppose gun control, believe that anyone should be able to obtain a gun without registration, and strongly support the right to self-defense, while Democrats prefer more gun control laws.
Republicans support strict border controls and push for restrictions on immigration — particularly from certain countries. Democrats generally favor open immigration policies. They believe that there should be no restrictions and that anyone should be allowed into the country and granted asylum.
Republicans support private health care systems and believe that regulation of the national health care system should not be entirely in the hands of the government. Democrats support universal public health care.
Republicans emphasize the role of free markets and call for government non-interference in the economy. Democrats believe that the government should play a strong role in helping and supporting Americans by intervening in the public sphere and regulating business.
Republicans support intervention in other countries based on using its sovereign power to control international affairs, even with military force if necessary, while Democrats believe in asserting its influence in other nations but through negotiation and the use of soft power!
Both parties clearly support Israel, and both parties have used their veto power 42 times in favor of Israel since the United Nations was established in 1945.
The Democratic and Republican parties are the two major contemporary political parties in the United States. The current Democratic Party, which traces its origins to the Democratic-Republican Party led by Thomas Jefferson and James Madison, was founded around 1828 by Andrew Jackson’s supporters, making it the oldest political party in the world!
The Democratic Party's neoliberal philosophy combines notions of civil liberty, social equality and support for a mixed economy. Party members in Congress represent conservative, progressive and centrist wings. Corporate governance reform, environmental conservation, organized labor unions, maintenance and expansion of social programs, reasonable college tuition, universal health care, equal opportunity and consumer protection law are the core of the party's economic agenda. As for social issues, it supports gay rights, criminal justice, immigration policy reform, stricter gun laws, abortion rights and marijuana legalization.
الحزب العجيب! الذي حكم ويحكم امريكا في تلك الاحداث الخطيرة:
-الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية.
-تشكيل الناتو.
-الحرب الكورية.
– الحربان العربية الإسرائيلية الأولى والثانية.
-أزمة الصواريخ الكوبية!
-بداية التدخل الأمريكي في فيتنام عام 1950 وامتداده عام 1960.
-انتصار الثورة الايرانية وسيطرة العمائم الماسونية على الحليف الامريكي الموثوق.
-اندلاع الحرب العراقية الإيرانية.
-الربيع العربي السلفي.
-سيطرة داعش عام 2014.
-والان الحرب الروسية الاوكرانية التي ستعيد تشكيل النظام العالمي الجديد اما بسيطرة امريكية اشد شراسة او انتاج نظام تعددي جديد!
وهناك احداث اخرى!
كان كل ذلك في عهد الحزب الديمقراطي الامريكي!!!!
هل هذه مصادفة?
ان علمنا ايضا ان هناك 16 رئيسا ديمقراطيا فقط في التاريخ الامريكي من مجموع 46 رئيسا!! بنسبة تبلغ الثلث تقريبا!!!
على الرغم مما يبدو من تقدمية ويسارية هذا الحزب الا ان الوسائل الباطنية الخطيرة التي يتبعها في السياسات الخارجية وربما الداخلية تشي بشي اخر! ولابد من بحث ما في جذور وارتباطات هذا الحزب الخطير!
والموضوع بحاجة لبحوث معمقة اخرى…
وربما يمكن كما حاولت هنا ان ندخل الاحصاء في هذا الموضوع السياسي بعد ان دققت شخصيا في الحوادث الكبرى الانفة الذكر ووجدت ان الحزب الحاكم في امريكا كان هو الحزب الديمقراطي ولايعني هذا امرا موكدا ولكنه يعطي اشارات مهمة على طريق تحليل الواقع العالمي..
ومن الموكد ان الذكاء الصناعي لم يدخل فقط في التقنيات العلمية الحديثة ولكنه دخل في علم السياسة ومن الموكد انه يمكن التعويل يوما على الالة الذكية لاتخاذ وتحليل القرارات السياسية بدلا من الانسان! وقد بدات الدول المتقدمة في ذلك.
اما الدول التي صنعوا لها الهه من الموتى فهي تدور حول نفسها وتقضي على نفسها من اجل ان تتفوق تلك القوى الخفية في النهاية! والعراق مثالا لذلك!
(2)
في هذه الفقرة فقط تم الاعتماد على المصدر التالي:
الديمقراطيون والجمهوريون.. والفرق بينهما! | مدونات | الجزيرة مباشر (aljazeera.net)
هناك اوجه احتلاف بين الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي يمكن تلخيصها بما يلي:
-الحزب الجمهوري يميل نحو اليمين وهو تقليدي يرتبط بالموالين للدين والمحافظين الماليين والمحافظين الاجتماعيين.
اما الحزب الديمقراطي يعد ممثلاً لتيارات اللبراليين والمثقفين واللادينيين والاشتراكيين.
-يميل الجمهوريون الى أن الأغنياء والفقراء يجب أن يدفعوا نفس الضرائب ويعارضون رفع الحد الأدنى للأجور ويؤمن الديمقراطيون بضرورة زيادة الضرائب على الطبقة العليا، وخفض الضرائب للطبقة الدنيا والمتوسطة للسماح للحكومة بزيادة الإنفاق على البرامج الاجتماعية، ويدعمون رفع الحد الأدنى للأجور.
– يعارض الجمهوريون مراقبة الأسلحة ويعتقدون أنه ينبغي على المرء أن يكون قادرًا على الحصول على السلاح دون تسجيل كما يؤيدون بقوة حق الدفاع عن النفس بينما يفضل الديمقراطيون المزيد من قوانين مراقبة الأسلحة.
-يؤيد الجمهوريون فرض ضوابط صارمة على الحدود ويدفعون لفرض قيود على الهجرة – لا سيما من دول معينة والديموقراطيون بشكل عام أكثر تفضيلاً لفتح سياسات الهجرة، وأنه لا ينبغي أن تكون هناك قيود عليها وأنه ينبغي السماح لأي شخص بدخول البلاد ومنحه حق اللجوء.
-يدعم الجمهوريون أنظمة الرعاية الصحية الخاصة ويعتقدون أن تنظيم نظام الرعاية الصحية الوطني لا ينبغي أن يكون بالكامل في أيدي الحكومة بينما يدعم الديمقراطيون الرعاية الصحية العامة الشاملة.
-الجمهوريون يؤكدون على دور الأسواق الحرة ويدعون إلى عدمَ تدخل الحكومة بالاقتصاد، ويعارضون زيادة الحد الأدنى للأجور، بينما يعتقد الديمقراطيون أنه يجب أن يكون للحكومة دور قوي في مساعدة ودعم الأمريكيين، ويشمل تدخل الحكومة في المجال العام، ووضع قوانين للشركات، ويدعون إلى رفع الحد الأدنى للأجور.
-الجمهوريون يرون فرض السيادة والسيطرة للتحكم بشؤون الدول الأخرى حتى لو اقتضى الأمر استخدام القوة العسكرية، بينما الديمقراطيون يؤمنون بفرضها، لكن بوسائل الإغراء، واستخدام القوى الناعمة!.
-في الموقف من إسرائيل فان كلاهما يدعم إسرائيل بكلّ وضوح، واستخدم كلا الحزبين (الديموقراطي والجمهوري) حق النقض (الفيتو) 42 مرة لصالح اسرائيل منذ تأسيس الأمم المتحدة عام 1945.
(3)
المصدر لهذه الفقرة فقط هو:
الحزب الديمقراطي (الولايات المتحدة) – ويكيبيديا (wikipedia.org)
الحزب الديمقراطي أحد الحزبين السياسيين المعاصرين الرئيسيين في الولايات المتحدة إلى جانب نظيره الحزب الجمهوري وقد تأسس الحزب الديمقراطي الحالي، الذي ترجع أصوله إلى الحزب الجمهوري الديمقراطي بقيادة كل من توماس جيفرسون وجيمس ماديسون، في نحو عام 1828 على يد أنصار أندرو جاكسون، مما يجعله أقدم حزب سياسي في العالم!
تمزج فلسفة الليبرالية الحديثة التي ينتهجها الحزب الديمقراطي بين مفاهيم الحرية المدنية والمساواة الاجتماعية وبين دعم الاقتصاد المختلط يتمتع الحزب في الكونغرس بأجنحة محافظة، وتقدمية، ووسطية. ويشكل إصلاح حوكمة الشركات، والحفاظ على البيئة، ونقابات العمّال المنظمة، والمحافظة على البرامج الاجتماعية وتوسيعها، ورسوم التعليم الجامعي المعقولة، وضمان الرعاية الصحية الشاملة، وتكافؤ الفرص، وقانون حماية المستهلك جوهر أجندة الحزب الاقتصادية وفيما يتعلق بالقضايا الاجتماعية، فإنه يؤيد حقوق المثليين، والعدالة الجنائية، وإصلاح سياسة الهجرة، وقوانين السلاح الأكثر صرامة، وحقوق الإجهاض، وتشريع الماريجوانا.
This post appeared on the front page as a direct link to the original article with the above link
.